مختارات من الحكم العطائية
5 posters
FORUM MÉDICAL ALGÉRIEN :: Divers :: Religion :: Divers
Page 1 of 1
مختارات من الحكم العطائية
السلام عليكم
أنا من أشد المعجبين بحكم الشيخ الامام أبو الفضل تاج الدين أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن عطاء الله السكندري وقد أحببت أن أضع بين أيديكم بعضها بعد أن لفت اتنتباهي لها الدكتور القدير طارق السويدان في برنامجه علمتني الحياة
من علامة الاعتماد على العمل، نقصان الرجاء عند نزول الزلل
سوابق الهمم لا تخرق أسوار الأقدار
أرح نفسك من التدبير، فما قام به غيرك لا تقم به لنفسك
اجتهادك فيما ضمن لك و تقصيرك فيما طلب منك ، دليل على انطماس البصيرة منك
لا يكن تأخر أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجبا ليأسك، فهو ضمن لك الإجابة، فيما يختاره لك، لا فيما تختاره لنفسك، و في الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد
إذا فتح لك وجها من التعرف فلا تبال معها إن قل عملك، فإنه ما فتحها عليك إلا وهو يريد أن يتعرف إليك، ألم تعلم أن التعرف هو مورده عليك، و الأعمال أنت تهديها إليه، و أين ما تهديه إليه مما هو مورده عليك
تنوعت أجناس الأعمال لتنوع واردات الأحوال، و الأعمال صور قائمة، و أرواحها وجود الإخلاص فيها
ادفن وجودك في أرض الخمول، فما نبت مما لم يدفن لا يتم نتاجه
ما نفع القلب مثل عزلة يدخل بها ميدان فكرة
الكون كله ظلمة، و إنما أناره وجود الحق فيه، فمن رأى الكون و لم يشهده فيه، أو عنده، أو قبله أو بعده، فقد أعوزه وجود الأنوار، و حجبت عنه شموس المعارف بسحب الآثار
مما يدلك على وجود قهره سبحانه، أن حجبك عنه بما ليس بموجب معه، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الذي أظهر كل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الذي ظهر بكل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الذي ظهر في كل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الذي ظهر لكل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الظاهر قبل كل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو أظهر من كل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و لولاه ما كان وجود كل شي.. يا عجبا كيف يظهر الوجود في العدم، أم كيف يثبت الحادث مع من له وصف في القدم
ما ترك من الجهل شيء، من أراد أن يحدث في الوقت غير ما أظهره الله فيه
ما توقف مطلب أنت طالبه بربك، و لا تيسر مطلب أنت طالبه بنفسك
من علامات النجاح في النهايات، الرجوع إليه في البدايات
من أشرقت بدايته أشرقت نهايته
ما استودع في غيب السرائر، ظهر على شهادة الظواهر
شتان بين ما يستدل به و ما يستدل عليه، و المستدل به عرف الحق لأهله فأثبت الأمر من وجود أصله، و الاستدلال عليه من عدم الوصول إليه، و إلا فمتى غاب حتى يستدل عليه، و متى بعد حتى تكون الآثار هي التي توصل إليه
تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب خير من تشوفك إلى ما حجب عنك من الغيوب.
الحق ليس محجوب، و إنما المحجوب أنت عن النظر إليه، إذ لو حجبه شيء لستره، ما حجبه، و لو كان له ساتر لكان لوجوده حاصر، و كل حاصر لشيء فهو له قاهر.. و هو القاهر فوق عباده
اخرج من أوصاف بشريتك عن كل وصف مناقض لعبوديتك، لتكون لنداء الحق مجيبا، و من حضرته قريبا.
أصل كل معصية و غفلة الرضا عن النفس، و أصل كل طاعة و يقظة و عفة عدم الرضى منك عنها
و لأن تصحب جاهلا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالما يرضى عن نفسه، فأي علم لعالم يرضى عن نفسه و أي جهل لجاهل لا يرضى عن نفسه
ما بسقت أغصان ذل إلا على بذر طمع
ما قادك شيء مثل الوهم
أنت حر مما أنت عنه آيس، و عبد لما انت له طامع
من لم يقبل على الله بملاطفات الإحسان قيد إليه بسلاسل الامتحان.
من لم يشكر النعم فقد تعرض لزوالها و من شكرها فقد قيدها بعقالها
خف من وجود إحسانه إليك و دوام إساءتك معه أن يكون ذلك استدراجا لك، سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
من جهل المريد أن يسيء الأدب فتتأخر العقوبة عنه، فيقول لو كان هذا سوء أدب لقطع الإمداد و أوجب الإبعاد، فقد يقطع المدد عنه من حيث لا يشعر، و لو لم يكن إلا منع المزيد، و قد يقام مقام البعد و هو لا يدري، و لو لم يكن إلا أن يخليك و ما تريد
إذا رأيت عبدا أقامه الله بوجود الأوراد، و أدامه عليها مع طول الإمداد، فلا تستحقرن ما منحه مولاه، لأنك لم تر عليه سيما العارفين و لا بهجة المحبين، فلولا وارد ما كان ورد
قوم أقامهم الحق لخدمته، و قوم اختصهم بمحبته، كلا نمد، هؤلاء و هؤلاء من عطاء ربك، و ما كان عطاء ربك محظورا
قلما تكون الواردات الإلهية إلا بغتة لئلا يديها العباد بوجود الاستعداد
من وجد ثمرة عملها عاجلا فهو دليل على وجود القبول آجلا.
إذا أردت أن تعرف قدرك عنده فانظر في ماذا يقيمك
متى رزقك الطاعة و الغنى به عنها، فاعلم أنه قد أسبغ عليك نعمه ظاهرة و باطنة، و خير ما تطلب منه ، ما هو طالبه منك
الحزن على فقدان الطاعة مع عدم النهوض إليها من علامات الاغترار.
ما العارف من إذا أشار وجد الحق أقرب إليه من إشارته، بل العارف من لا إشارة له لفنائه في وجوده، و انطوائه في شهوده
الرجاء ما قارنه عمل، و إلا فهو أمنية
ليس المحب الذي يرجو من محبوبه عوضا، أو يطلب منه غرضا، فإن المحب من يبذل لك، ليس المحب من تبذل له
لولا ميادين النفوس ما تحقق سير السائرين
لا مسافة بينك و بينه حتى تطويها رحلتك، و لا قطيعة بينك و بينه حتى تمحوها وصلتك
دل بوجود آثاره على وجود أسمائه، و بوجود أسمائه على ثبوت أوصافه، و بوجود أوصافه على وجود ذاته، إذ محال أن يقوم الوصف بنفسه، فأرباب الجذب يكشف لهم عن كمال ذاته ثم يردهم إلى شهود صفاته، ثم يرجعهم إلى التعلق بأسمائه ثم يردهم إلى شهود آثاره، و السالكون على عكس هذا، فنهاية السالكين بداية المجذوبين، و بداية المجذوبين نهاية السالكين، فإن مراد السالكين شهود الأشياء لله، و مراد المجذوبين شهادة الأشياء بالله، و السالكون عاملون على تحقيق الفناء و المحو، و المجذوبون مسلوك بهم طريق البقاء و الصحو، لكن لا بمعنى واحد، فربما التقيا في الطريق هذا في ترقية و هذا في تدلية
ما كان ظاهر ذكر إلا عن باطن شهود و فكر، أشهدك من قبل أن استشهدك فنطقت بألوهيته الظواهر و تحققت بأحديته القلوب و السرائر
أكرمك ثلاث كرامات، جعلك ذاكرا له، و لولا فضله لم تكن أهلا لجريان ذكره عليك، و جعلك مذكورا به إذ حقق نسبته لديك، و جعلك مذكورا عنده ليتم نعمته عليك
رب عمر اتسعت آماده و قلت أمداده، و رب عمر قليلة آماده كثيرة إمداده، فمن بورك له في عمره أدرك في يسير من الزمن من منن الله تعالى ما لا يدخل تحت دوائر العبارة و لا تلحقه الإشارة
الخذلان كل الخذلان، أن تتفرغ من الشواغل ثم لا تتوجه إليه، و تقل عوائقك ثم لا ترحل إليه
الفكرة سير القلوب في ميادين الأغيار، و الفكرة سراج القلب، فإذا ذهبت فلا إضاءة له
الفكرة فكرتان، فكرة تصديق و إيمان و فكرة شهود و عيان، فالأولى لأرباب الاعتبار و الثانية لأرباب الشهود و الاستبصار
ملاحظة هامة: هده ليست كل الحكم العطائية و إنما بعضها و هدا ليس ترتيبها الدي وضعت به وإنما انتقاء فقط
شاركوا بردودكم الجميلة
أنا من أشد المعجبين بحكم الشيخ الامام أبو الفضل تاج الدين أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن عطاء الله السكندري وقد أحببت أن أضع بين أيديكم بعضها بعد أن لفت اتنتباهي لها الدكتور القدير طارق السويدان في برنامجه علمتني الحياة
من علامة الاعتماد على العمل، نقصان الرجاء عند نزول الزلل
سوابق الهمم لا تخرق أسوار الأقدار
أرح نفسك من التدبير، فما قام به غيرك لا تقم به لنفسك
اجتهادك فيما ضمن لك و تقصيرك فيما طلب منك ، دليل على انطماس البصيرة منك
لا يكن تأخر أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجبا ليأسك، فهو ضمن لك الإجابة، فيما يختاره لك، لا فيما تختاره لنفسك، و في الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد
إذا فتح لك وجها من التعرف فلا تبال معها إن قل عملك، فإنه ما فتحها عليك إلا وهو يريد أن يتعرف إليك، ألم تعلم أن التعرف هو مورده عليك، و الأعمال أنت تهديها إليه، و أين ما تهديه إليه مما هو مورده عليك
تنوعت أجناس الأعمال لتنوع واردات الأحوال، و الأعمال صور قائمة، و أرواحها وجود الإخلاص فيها
ادفن وجودك في أرض الخمول، فما نبت مما لم يدفن لا يتم نتاجه
ما نفع القلب مثل عزلة يدخل بها ميدان فكرة
الكون كله ظلمة، و إنما أناره وجود الحق فيه، فمن رأى الكون و لم يشهده فيه، أو عنده، أو قبله أو بعده، فقد أعوزه وجود الأنوار، و حجبت عنه شموس المعارف بسحب الآثار
مما يدلك على وجود قهره سبحانه، أن حجبك عنه بما ليس بموجب معه، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الذي أظهر كل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الذي ظهر بكل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الذي ظهر في كل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الذي ظهر لكل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو الظاهر قبل كل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و هو أظهر من كل شيء، كيف يتصور أن يحجبه شيء و لولاه ما كان وجود كل شي.. يا عجبا كيف يظهر الوجود في العدم، أم كيف يثبت الحادث مع من له وصف في القدم
ما ترك من الجهل شيء، من أراد أن يحدث في الوقت غير ما أظهره الله فيه
ما توقف مطلب أنت طالبه بربك، و لا تيسر مطلب أنت طالبه بنفسك
من علامات النجاح في النهايات، الرجوع إليه في البدايات
من أشرقت بدايته أشرقت نهايته
ما استودع في غيب السرائر، ظهر على شهادة الظواهر
شتان بين ما يستدل به و ما يستدل عليه، و المستدل به عرف الحق لأهله فأثبت الأمر من وجود أصله، و الاستدلال عليه من عدم الوصول إليه، و إلا فمتى غاب حتى يستدل عليه، و متى بعد حتى تكون الآثار هي التي توصل إليه
تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب خير من تشوفك إلى ما حجب عنك من الغيوب.
الحق ليس محجوب، و إنما المحجوب أنت عن النظر إليه، إذ لو حجبه شيء لستره، ما حجبه، و لو كان له ساتر لكان لوجوده حاصر، و كل حاصر لشيء فهو له قاهر.. و هو القاهر فوق عباده
اخرج من أوصاف بشريتك عن كل وصف مناقض لعبوديتك، لتكون لنداء الحق مجيبا، و من حضرته قريبا.
أصل كل معصية و غفلة الرضا عن النفس، و أصل كل طاعة و يقظة و عفة عدم الرضى منك عنها
و لأن تصحب جاهلا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالما يرضى عن نفسه، فأي علم لعالم يرضى عن نفسه و أي جهل لجاهل لا يرضى عن نفسه
ما بسقت أغصان ذل إلا على بذر طمع
ما قادك شيء مثل الوهم
أنت حر مما أنت عنه آيس، و عبد لما انت له طامع
من لم يقبل على الله بملاطفات الإحسان قيد إليه بسلاسل الامتحان.
من لم يشكر النعم فقد تعرض لزوالها و من شكرها فقد قيدها بعقالها
خف من وجود إحسانه إليك و دوام إساءتك معه أن يكون ذلك استدراجا لك، سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
من جهل المريد أن يسيء الأدب فتتأخر العقوبة عنه، فيقول لو كان هذا سوء أدب لقطع الإمداد و أوجب الإبعاد، فقد يقطع المدد عنه من حيث لا يشعر، و لو لم يكن إلا منع المزيد، و قد يقام مقام البعد و هو لا يدري، و لو لم يكن إلا أن يخليك و ما تريد
إذا رأيت عبدا أقامه الله بوجود الأوراد، و أدامه عليها مع طول الإمداد، فلا تستحقرن ما منحه مولاه، لأنك لم تر عليه سيما العارفين و لا بهجة المحبين، فلولا وارد ما كان ورد
قوم أقامهم الحق لخدمته، و قوم اختصهم بمحبته، كلا نمد، هؤلاء و هؤلاء من عطاء ربك، و ما كان عطاء ربك محظورا
قلما تكون الواردات الإلهية إلا بغتة لئلا يديها العباد بوجود الاستعداد
من وجد ثمرة عملها عاجلا فهو دليل على وجود القبول آجلا.
إذا أردت أن تعرف قدرك عنده فانظر في ماذا يقيمك
متى رزقك الطاعة و الغنى به عنها، فاعلم أنه قد أسبغ عليك نعمه ظاهرة و باطنة، و خير ما تطلب منه ، ما هو طالبه منك
الحزن على فقدان الطاعة مع عدم النهوض إليها من علامات الاغترار.
ما العارف من إذا أشار وجد الحق أقرب إليه من إشارته، بل العارف من لا إشارة له لفنائه في وجوده، و انطوائه في شهوده
الرجاء ما قارنه عمل، و إلا فهو أمنية
ليس المحب الذي يرجو من محبوبه عوضا، أو يطلب منه غرضا، فإن المحب من يبذل لك، ليس المحب من تبذل له
لولا ميادين النفوس ما تحقق سير السائرين
لا مسافة بينك و بينه حتى تطويها رحلتك، و لا قطيعة بينك و بينه حتى تمحوها وصلتك
دل بوجود آثاره على وجود أسمائه، و بوجود أسمائه على ثبوت أوصافه، و بوجود أوصافه على وجود ذاته، إذ محال أن يقوم الوصف بنفسه، فأرباب الجذب يكشف لهم عن كمال ذاته ثم يردهم إلى شهود صفاته، ثم يرجعهم إلى التعلق بأسمائه ثم يردهم إلى شهود آثاره، و السالكون على عكس هذا، فنهاية السالكين بداية المجذوبين، و بداية المجذوبين نهاية السالكين، فإن مراد السالكين شهود الأشياء لله، و مراد المجذوبين شهادة الأشياء بالله، و السالكون عاملون على تحقيق الفناء و المحو، و المجذوبون مسلوك بهم طريق البقاء و الصحو، لكن لا بمعنى واحد، فربما التقيا في الطريق هذا في ترقية و هذا في تدلية
ما كان ظاهر ذكر إلا عن باطن شهود و فكر، أشهدك من قبل أن استشهدك فنطقت بألوهيته الظواهر و تحققت بأحديته القلوب و السرائر
أكرمك ثلاث كرامات، جعلك ذاكرا له، و لولا فضله لم تكن أهلا لجريان ذكره عليك، و جعلك مذكورا به إذ حقق نسبته لديك، و جعلك مذكورا عنده ليتم نعمته عليك
رب عمر اتسعت آماده و قلت أمداده، و رب عمر قليلة آماده كثيرة إمداده، فمن بورك له في عمره أدرك في يسير من الزمن من منن الله تعالى ما لا يدخل تحت دوائر العبارة و لا تلحقه الإشارة
الخذلان كل الخذلان، أن تتفرغ من الشواغل ثم لا تتوجه إليه، و تقل عوائقك ثم لا ترحل إليه
الفكرة سير القلوب في ميادين الأغيار، و الفكرة سراج القلب، فإذا ذهبت فلا إضاءة له
الفكرة فكرتان، فكرة تصديق و إيمان و فكرة شهود و عيان، فالأولى لأرباب الاعتبار و الثانية لأرباب الشهود و الاستبصار
ملاحظة هامة: هده ليست كل الحكم العطائية و إنما بعضها و هدا ليس ترتيبها الدي وضعت به وإنما انتقاء فقط
شاركوا بردودكم الجميلة
lilia*- Membre actif
-
Filière : Médecine
Niveau : 2ème Année
Messages : 145
Points : 343
Date d'inscription : 2009-07-24
Réputation : 4
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
merci beaucoup lilia pour ces tres beaux proverbes. :b1:
mais je na'i pas bien saisi le sens d'un de ces proverbes :
من أشرقت بدايته أشرقت نهايته
qu'est ce que vous en pensez
mais je na'i pas bien saisi le sens d'un de ces proverbes :
من أشرقت بدايته أشرقت نهايته
qu'est ce que vous en pensez
khouliou- V.I.P
-
Filière : Médecine
Niveau : 6ème Année
Messages : 91
Points : 191
Date d'inscription : 2009-08-17
Réputation : 3
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
Merci khouliou pour ton passage ;pour l'explication de ce proverbe il ya des grands livres et des grands écrivains qui ont essayé de faciliter la compréhension de ces magnifiques idées mais moi j'ai compris que la bonne initiation donne surement des bon resultats c.à.d pour obtenir les resultats corrects et pour terminer vos projets avec succès il faut bien commencer si non !! :nn: ..............
البداية المشرقة و الجيدة لها عادة نهاية و خاتمة مشرقة يعني ختامها مسك.. صح
البداية المشرقة و الجيدة لها عادة نهاية و خاتمة مشرقة يعني ختامها مسك.. صح
lilia*- Membre actif
-
Filière : Médecine
Niveau : 2ème Année
Messages : 145
Points : 343
Date d'inscription : 2009-07-24
Réputation : 4
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
merci pour votre explication :b1:
moi je l'ai compris d'une autre maniere ç'est pourquoi il m'a parru un peu bizarre
khouliou- V.I.P
-
Filière : Médecine
Niveau : 6ème Année
Messages : 91
Points : 191
Date d'inscription : 2009-08-17
Réputation : 3
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
حقا إن حكم ابن عطاء كلها فائده وحكم
((من اشرقت بدايته اشرقت نهايته)) ....
وكان معناها كما جاء في كتيب على باب رمضان
ان علينا كي يحسن الله لنا خاتمه رمضان ان نحسن نحن حسن استعدادنا لرمضان
واكثر ما جذبني ولفت انتباهي في حكمة ابن عطاء انه استخدم لفظ اشرقت في الحالتين .. سواء في البدايه او النهايه
والشروق دوما يوحي للانسان بالراحه وبالبدايه وبالخير وبالأمل...
فالشروق دوما هو بدايه كل شيئ .. ومن الغريب ان استخدم لفظ شروق للنهايه او للختام
فتأملت قليلا مغزى استخدام الشروق في النهايه (اشرقت نهايته )
فلم يقل مثلا (من اشرقت بدايته شرفت نهايته )
ولكنه مع ذلك عبر بالشروق عن النهايه
فمتى تكون النهايه مشرقه؟؟
نهايه مشرقه ... لفظ جميل لو تاملناه بمشاعرنا
ان تكون نهايتك مشرقه
او تكون نهايه اعمالك مشرقه
او تكون نهايه ايامك مشرقه
انها نهايه ولكنها مشرقه
فالنهايه لابد منها ولكن هل ستكون مشرقه ام غير ذلك؟؟؟
ومتي تكون مشرقه؟
...
إذا احسنا بدايتها وجعلناها بدايه مشرقه فستكون النهايه مشرقه
ولكنها في الحقيقه ليست نهايه.. فالاشراق يوحي ببدايه جديده دوما ..
مادام هناك اشراق فهناك بدايه آتيه
فما هي تلك البدايه؟؟
ما هي تلك البدايه الجديده التي جعلتها مشرقه بسبب حسنك لبدايتك الاولى؟؟
فرمضان مشرق في اوله لانك استعددت له منذ البدايه
ومشرق في اخره لانك عبد ربك واعانك الله على حسن عبادته فاشرق لك ما بعد رمضان واعانك على الثبات وحسن الطاعه وحسن التمسك بما يرضى الله
هكذا الاشراق في النهايه .. بل الاشراق في كل البدايات
حياتك كإنسان مسلم إن اشرقتها في بدايتها بالطاعه وجهاد النفس ستكون دوما مشرقه ..
وتكون الخاتمه مشرقه ... مشرقه لما بعدها من حياه البرزخ والخلود في الجنة باذن الله
فاحرصوا دوما على ان تكون حياتكم كلها اشراق وكلها خير
يعينكم الله ويشرق لكم ما بعده ....
احبكم في الله
جمعنا الله في جنته
ورضا عنا اجميعن
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
TAKWA- Rester sympas ;je suis un nouveau membre
-
Messages : 12
Points : 29
Date d'inscription : 2009-09-03
Réputation : 2
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
من علامة النجاح في النهايات الرجوع إلى الله في البدايات
إن من لا أول له لا آخر له، من هنا كان من علامة الخسران في النهايات الرجوع إلى النفس في البدايات، فالطالب إذا تكاسل في وقت الطلب ولم يبذل نفسه ووقته وجهده في التحصيل، فاته خير كثير، وتقدمت به السن جاهلاً عاجزاً عن الطلب لأن همته تفتر وقواه تضعف، ونفسه تميل إلى الراحة، فيعيش إنساناً خاملاً لا تأثير له، همته منحصرة في تحصيل الماديات وملء وقته باللهو يعيش على هامش الحياة، أما من رجع إلى الله في البدايات وطلب عونه وعلم أن الدنيا دار عمل فعمل عملاً ينفعه في هذه الحياة وفي الحياة الأخرى همه كل همه رضى الله وطلب عونه في إقامة العدل ومنع الظلم، في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الإيمان بالله، وذلك لا يكون إلا بطلب العلم الضروري الذي يصحح العقيدة والعبادة والمعاملة لأن المسلم لا يعيش وحده بل مع الناس فيجب عليه أن يكون داعياً بسلوكه وهديه قبل أن يدعو بلسانه، وهذا يتطلب منه:
أولاً: أن يتوجه بكليته إلى الله يخلص النية ويصدق في الطلب، يبدأ بحفظ القرآن في سن مبكرة لأن فيه تطهير الجنان وتقويم اللسان والتمكن من أساليب البيان ثم يتعلم أصول العقيدة فيعرف ما يجب في حقه تعالى وما يجوز وما يستحيل، كذا ما يجب في حق رسله وما يجوز وما يستحيل، وشيئاً من السمعيات وأخبار آخر الزمان حتى لا يدخل في الدين ما ليس منه.
ثانياً: أن يقبل على ما تميل إليه نفسه من العلوم التي تمس إليها الحاجة في نظره ليكون متوجهاً إليها بحرص ورغبة فيدفعه ذلك إلى التفوق في الطلب والبراعة في نقل المعلومات إلى غيره ناظراً إلى ما عند الله أولاًَ وآخراً فإن كل علم تحتاج إليه الأمة مادام يحقق مصلحة للمجتمع، لأن الإسلام دين مجتمع يقدم مصلحة الجماعة على مصلحة الفرد، الولاء لله الواحد القهار، قال أبو يعقوب إسحاق بن محمد الشهرجوري: من كان شبعه بالطعام لم يزل جائعاً، ومن كان غناه بالمال لم يزل فقيراً، ومن قصد بحاجته غير الله لم يزل محروماً، ومن استعان على أمره بغير الله لم يزل مخذولاً، لأن الله هو المعطي المانع الضار النافع، بيده الأمر، لا راد لحكمه ولا معقب لأمره، فإذا ما استقام صلُح حاله وأشرقت بدايته. قال ابن عطاء الله السكندري: من أشرقت بدايته أشرقت نهايته، أشرقت بدايته بالرجوع إلى الله أشرقت نهايته بالوصول إلى الله، من أشرقت بدايته بأحكام أصولها، أشرقت نهايته بالعثور على محصولها، من أشرقت بدايته بطلب العلم في وقته بجد واجتهاد، أشرقت نهايته بما حصل عليه من مكانة في الدنيا، وسعادة في القبر وفي القيامة، فربما رجح مداد العلماء دماء الشهداء في بعض الآناء، وقديماً قالوا: من جد وجد، ومن زرع حصد، قال الشاعر:
بقدر الجد تكتسب المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي
إن من علت همته عن الأكوان، وصل إلى مكونها ومن وقف بهمته على شيء دون الحق فاته الحق لأنه أعز من أن يرضى معه شريك، ولابد من أن يظهر ذلك في سلوكه، قال ابن عطاء الله: ما استودع في غيب السرائر ظهر في شهادة الظواهر، ما استودع في غيب السرائر من معرفة الله ظهر في شهادة الظواهر بالعمل على مقتضى ما هناك، فمن كان غيب سره أتم كان ظاهره أحكم، لأن ظواهر الأمور تدل على حقائق الصدور والأسرة تدل على السريرة، وما خامر القلوب فعلى الوجوه أثره يلوح، وما فيك يظهر على فيك وأدب الظاهر عنوان أدب الباطن، ولو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه، (سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ) ، ووصف المنافقين (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) ، أي من خلال حديثهم دون أن يصرحوا، يكشف حالهم لرسول الله – صلى الله عليه وسلم -.
فاحرص يا أخي على تطهير نفسك من العيوب سواء أكانت في الأفعال أم الأخلاق أم الآداب متعلقاً بالله أو بعبادة، وسواء أكانت تلك العيوب ظاهرة جلية أم باطنة خفية، فكن في الموقع الذي أقامك فيه الله ولا تطلب موقعاً غيره لأن الله أعلم بما يصلحك ويصلح لك، وأخلص له وتوجه إليه، ولا تلجأ إلا إليه، ولا تعتمد إلا عليه، فيكون ظاهرك كباطنك ويظهر ذلك في حركاتك وسكناتك، فإن تفعل تفلح في الدنيا والآخرة، والله يتولاك.
الشيخ أ. د. أنس جميل طبارة
جامعة بيروت الإسلامية
كلية الشريعة
إن من لا أول له لا آخر له، من هنا كان من علامة الخسران في النهايات الرجوع إلى النفس في البدايات، فالطالب إذا تكاسل في وقت الطلب ولم يبذل نفسه ووقته وجهده في التحصيل، فاته خير كثير، وتقدمت به السن جاهلاً عاجزاً عن الطلب لأن همته تفتر وقواه تضعف، ونفسه تميل إلى الراحة، فيعيش إنساناً خاملاً لا تأثير له، همته منحصرة في تحصيل الماديات وملء وقته باللهو يعيش على هامش الحياة، أما من رجع إلى الله في البدايات وطلب عونه وعلم أن الدنيا دار عمل فعمل عملاً ينفعه في هذه الحياة وفي الحياة الأخرى همه كل همه رضى الله وطلب عونه في إقامة العدل ومنع الظلم، في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الإيمان بالله، وذلك لا يكون إلا بطلب العلم الضروري الذي يصحح العقيدة والعبادة والمعاملة لأن المسلم لا يعيش وحده بل مع الناس فيجب عليه أن يكون داعياً بسلوكه وهديه قبل أن يدعو بلسانه، وهذا يتطلب منه:
أولاً: أن يتوجه بكليته إلى الله يخلص النية ويصدق في الطلب، يبدأ بحفظ القرآن في سن مبكرة لأن فيه تطهير الجنان وتقويم اللسان والتمكن من أساليب البيان ثم يتعلم أصول العقيدة فيعرف ما يجب في حقه تعالى وما يجوز وما يستحيل، كذا ما يجب في حق رسله وما يجوز وما يستحيل، وشيئاً من السمعيات وأخبار آخر الزمان حتى لا يدخل في الدين ما ليس منه.
ثانياً: أن يقبل على ما تميل إليه نفسه من العلوم التي تمس إليها الحاجة في نظره ليكون متوجهاً إليها بحرص ورغبة فيدفعه ذلك إلى التفوق في الطلب والبراعة في نقل المعلومات إلى غيره ناظراً إلى ما عند الله أولاًَ وآخراً فإن كل علم تحتاج إليه الأمة مادام يحقق مصلحة للمجتمع، لأن الإسلام دين مجتمع يقدم مصلحة الجماعة على مصلحة الفرد، الولاء لله الواحد القهار، قال أبو يعقوب إسحاق بن محمد الشهرجوري: من كان شبعه بالطعام لم يزل جائعاً، ومن كان غناه بالمال لم يزل فقيراً، ومن قصد بحاجته غير الله لم يزل محروماً، ومن استعان على أمره بغير الله لم يزل مخذولاً، لأن الله هو المعطي المانع الضار النافع، بيده الأمر، لا راد لحكمه ولا معقب لأمره، فإذا ما استقام صلُح حاله وأشرقت بدايته. قال ابن عطاء الله السكندري: من أشرقت بدايته أشرقت نهايته، أشرقت بدايته بالرجوع إلى الله أشرقت نهايته بالوصول إلى الله، من أشرقت بدايته بأحكام أصولها، أشرقت نهايته بالعثور على محصولها، من أشرقت بدايته بطلب العلم في وقته بجد واجتهاد، أشرقت نهايته بما حصل عليه من مكانة في الدنيا، وسعادة في القبر وفي القيامة، فربما رجح مداد العلماء دماء الشهداء في بعض الآناء، وقديماً قالوا: من جد وجد، ومن زرع حصد، قال الشاعر:
بقدر الجد تكتسب المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي
إن من علت همته عن الأكوان، وصل إلى مكونها ومن وقف بهمته على شيء دون الحق فاته الحق لأنه أعز من أن يرضى معه شريك، ولابد من أن يظهر ذلك في سلوكه، قال ابن عطاء الله: ما استودع في غيب السرائر ظهر في شهادة الظواهر، ما استودع في غيب السرائر من معرفة الله ظهر في شهادة الظواهر بالعمل على مقتضى ما هناك، فمن كان غيب سره أتم كان ظاهره أحكم، لأن ظواهر الأمور تدل على حقائق الصدور والأسرة تدل على السريرة، وما خامر القلوب فعلى الوجوه أثره يلوح، وما فيك يظهر على فيك وأدب الظاهر عنوان أدب الباطن، ولو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه، (سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ) ، ووصف المنافقين (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) ، أي من خلال حديثهم دون أن يصرحوا، يكشف حالهم لرسول الله – صلى الله عليه وسلم -.
فاحرص يا أخي على تطهير نفسك من العيوب سواء أكانت في الأفعال أم الأخلاق أم الآداب متعلقاً بالله أو بعبادة، وسواء أكانت تلك العيوب ظاهرة جلية أم باطنة خفية، فكن في الموقع الذي أقامك فيه الله ولا تطلب موقعاً غيره لأن الله أعلم بما يصلحك ويصلح لك، وأخلص له وتوجه إليه، ولا تلجأ إلا إليه، ولا تعتمد إلا عليه، فيكون ظاهرك كباطنك ويظهر ذلك في حركاتك وسكناتك، فإن تفعل تفلح في الدنيا والآخرة، والله يتولاك.
الشيخ أ. د. أنس جميل طبارة
جامعة بيروت الإسلامية
كلية الشريعة
TAKWA- Rester sympas ;je suis un nouveau membre
-
Messages : 12
Points : 29
Date d'inscription : 2009-09-03
Réputation : 2
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
Merci infiniment chérie lilia*. MAIS POUR COMPRENDRE CES PROVERBES ET SAVOIR LES UTILISER IL FAUT LIRE UN CERTAIN NOMBRE DE RÉFÉRENCES.
A BIENTÔT
A BIENTÔT
TAKWA- Rester sympas ;je suis un nouveau membre
-
Messages : 12
Points : 29
Date d'inscription : 2009-09-03
Réputation : 2
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
Merci TAKWA pour votre explication
lilia*- Membre actif
-
Filière : Médecine
Niveau : 2ème Année
Messages : 145
Points : 343
Date d'inscription : 2009-07-24
Réputation : 4
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
DE RIEN :b1:
TAKWA- Rester sympas ;je suis un nouveau membre
-
Messages : 12
Points : 29
Date d'inscription : 2009-09-03
Réputation : 2
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
ilyeshh- Membre spéciale
-
Filière : Médecine
Niveau : Interne
Messages : 1410
Points : 2171
Date d'inscription : 2009-07-02
Réputation : 3
Age : 38
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
lilia*- Membre actif
-
Filière : Médecine
Niveau : 2ème Année
Messages : 145
Points : 343
Date d'inscription : 2009-07-24
Réputation : 4
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
بارك الله فيك ليليا
Dr House- Membre actif
-
Filière : Médecine
Niveau : 2ème Année
Messages : 220
Points : 613
Date d'inscription : 2009-07-19
Réputation : 0
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
شكرا تقوى على التوضيح......جزاك الله خيرا
Dr House- Membre actif
-
Filière : Médecine
Niveau : 2ème Année
Messages : 220
Points : 613
Date d'inscription : 2009-07-19
Réputation : 0
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
merci bcp pour la dexieme fois
ilyeshh- Membre spéciale
-
Filière : Médecine
Niveau : Interne
Messages : 1410
Points : 2171
Date d'inscription : 2009-07-02
Réputation : 3
Age : 38
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
de rien les amis..
lilia*- Membre actif
-
Filière : Médecine
Niveau : 2ème Année
Messages : 145
Points : 343
Date d'inscription : 2009-07-24
Réputation : 4
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
Re: مختارات من الحكم العطائية
السلام عليكم وشكرا لمروركم ...من يريد أن يفيدنا في الموضوع بالبحث في شرح حكمة عطائية أثرت في نفسه فسيكون مشكور و مأجور ان شاء الله مثل تقوى
lilia*- Membre actif
-
Filière : Médecine
Niveau : 2ème Année
Messages : 145
Points : 343
Date d'inscription : 2009-07-24
Réputation : 4
Age : 34
Localisation : constantine
Niveau d'avertissement :
FORUM MÉDICAL ALGÉRIEN :: Divers :: Religion :: Divers
Page 1 of 1
Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum